بعد تناسل بيانات جمعيات الاباء حول ما يجري في الساحة التعليمية المغربية بنموسى يسابق الزمن.
محـمـد دنيـــا
علمت “آشكاين”، أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؛ شكيب بنموسى، استدعى الفيدرالية الوطنية لحمعيات آباء وأمهات التلاميذ بالمغرب من أجل عقد لقاء اليوم الخميس بمقر الوزارة بالعاصمة الرباط.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فيرتقب أن يتركز اللقاء حول ما تشهده الساحة التعليمية من إضرابات متكررة و ما نتج عنها من هدر للزمن المدرسي، بالإضافة إلى ملف مطلبي للفيدرالية يتضمن قضايا أخرى ذات طابع وطني.
وكانت الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات آباء وأمهات و أولياء التلاميذ؛ قد وجهت خطابا “شديد اللهجة” إلى وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة وإلى الأساتذة أطر الأكاديميات المعروفين إعلاميا بـ’الأساتذة المتعاقدين”، داعية كلا الطرفين إلى الجلوس إلى طاولة الحوار من أجل إنهاء الملف في أقرب الآجال.
و أوضحت الفدرالية، في بيان وصل “آشكاين” نظير منه، أن “سياسة التوظيف بالتعاقد في ميدان التربية الوطنية تسببت في إضرابات متكررة للأطر التربوية الشيء الذي أحدث أزمة حقيقية في السنوات الخمس الأخيرة ذهب ضحيتها، ولا زال، الحق الدستوري لأبناء وطننا العزيز في التعليم”.
وأطلقت الفيدرالية المذكورة “صرخة في وجه كل من يتلاعب بالزمن المدرسي، في إشارة إلى “الوزارة الوصية و الأستاذة المتعاقدين” اللذين اعتبرتهما طرفين في “الأزمة”، مستنكرة ما وصفته بـ”الإستهتار و الإستخفاف الملحوظين اللذين يتم التعامل بهما مع الزمن المدرسي للتلميذات و التلاميذ”.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فيرتقب أن يتركز اللقاء حول ما تشهده الساحة التعليمية من إضرابات متكررة و ما نتج عنها من هدر للزمن المدرسي، بالإضافة إلى ملف مطلبي للفيدرالية يتضمن قضايا أخرى ذات طابع وطني.
وكانت الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات آباء وأمهات و أولياء التلاميذ؛ قد وجهت خطابا “شديد اللهجة” إلى وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة وإلى الأساتذة أطر الأكاديميات المعروفين إعلاميا بـ’الأساتذة المتعاقدين”، داعية كلا الطرفين إلى الجلوس إلى طاولة الحوار من أجل إنهاء الملف في أقرب الآجال.
و أوضحت الفدرالية، في بيان وصل “آشكاين” نظير منه، أن “سياسة التوظيف بالتعاقد في ميدان التربية الوطنية تسببت في إضرابات متكررة للأطر التربوية الشيء الذي أحدث أزمة حقيقية في السنوات الخمس الأخيرة ذهب ضحيتها، ولا زال، الحق الدستوري لأبناء وطننا العزيز في التعليم”.
وأطلقت الفيدرالية المذكورة “صرخة في وجه كل من يتلاعب بالزمن المدرسي، في إشارة إلى “الوزارة الوصية و الأستاذة المتعاقدين” اللذين اعتبرتهما طرفين في “الأزمة”، مستنكرة ما وصفته بـ”الإستهتار و الإستخفاف الملحوظين اللذين يتم التعامل بهما مع الزمن المدرسي للتلميذات و التلاميذ”.
التسميات
مستجدات